كنت انتظرك على مدار الشمس
حيث موعدنا
كانت طاولتى خاليه تماما
الامن حفنه وعود
وفنجانى البارد يسألنى الرحيل
بكائي مكتوم
خيباتى اكثر من دموعى
ومهماتى فى إرضاءك
تبخرت
وماعادت تعنيك
وفى قواميس اللغه
تكسر بوحى
وهتفت بي امنياتي
هيا نغادر
هذة الارض ليست امان
الخراب في كل مكان
وصقيع الغربه يزحف
حتى طال الشريان
وقبل ان يصل للقلب
هتفت سأكون شهيدة
فى موطنى
نبض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق