الوجهه الاخر للمرأه
كان يبتعد عن الحكى الفاضى علي حد قوله
ألى ان دخلت حياته فريال طلبت صداقته رفض دخلت على الدردشه رفض التعامل معها استمرت بالمحاوله وهو بالرفض
الى ان اتى يوم وأقنعته ان عندها مشكله وتريدة ان يساعدها فى حلها ..وافق على مضض مشكلتها كانت فى انها تحب شخص ووالدها يرفض الشاب مع انه خلوق ومؤدب
رفض والدها كان لان العريس من عائله بينه وبينهم مشاكل اهتم بموضوعها وبدء باعطاؤها النصائح والتروى فى اتخاذ القرار
حمد ربه ان هذة الفتاة وضعت مشكلتها امامه ليرى كم هو مجحف فى حق ابنته واللتى هى الاخرى تود الزواج من زميل لها بالعمل وهو يرفض والاسباب ان العريس ليس مؤهلا ماديا
بدا ينظر لمشكلته ابنته وتوصل لقناعه ان يوافق على زواج ابنته
اما فريال فقد فشلت فى اقناع والدها ولم تتزوج من من احبت
واختفت فريال من حياة صديقنا ولكنه لم يياس كان يرسل لها الرسائل ولا ترد عليه خاف جدا عليها واخذته الظنون بعيدا ربما ..وربما .استمر على هذا القلق شهر كامل .تزداد حيرته كلما شاهد ابنته ويرى سعادتها ..ويزداد تساؤله
الى ان جاء يوم ووصلت له منها رساله
انا بخير لا تقلق
لم تكن هذة الرساله كافية
ارسل لها طمنينى اكثر
ردت انا لست فريال انا زوجها
فرح جدا انها تزوجت من من تحب
وساله طمنى عليكم
اجاب عمى فريال هى ابنتك .ارجوك لا تخبرها انى اخبرت
ههههههههه
برأيكم ماذا تستحق هذة الفتاة
بقلم
فريال
من خلف شاشه كان صديقنا يستمد الضوء .يتفاعل مع هذا العالم بصدق واخلاق .بحكم سنه وثقافته كان يأبي التعامل مع الفتيات الصغيرات ويرفض صداقتهن او مجرد المحاورةكان يبتعد عن الحكى الفاضى علي حد قوله
ألى ان دخلت حياته فريال طلبت صداقته رفض دخلت على الدردشه رفض التعامل معها استمرت بالمحاوله وهو بالرفض
الى ان اتى يوم وأقنعته ان عندها مشكله وتريدة ان يساعدها فى حلها ..وافق على مضض مشكلتها كانت فى انها تحب شخص ووالدها يرفض الشاب مع انه خلوق ومؤدب
رفض والدها كان لان العريس من عائله بينه وبينهم مشاكل اهتم بموضوعها وبدء باعطاؤها النصائح والتروى فى اتخاذ القرار
حمد ربه ان هذة الفتاة وضعت مشكلتها امامه ليرى كم هو مجحف فى حق ابنته واللتى هى الاخرى تود الزواج من زميل لها بالعمل وهو يرفض والاسباب ان العريس ليس مؤهلا ماديا
بدا ينظر لمشكلته ابنته وتوصل لقناعه ان يوافق على زواج ابنته
اما فريال فقد فشلت فى اقناع والدها ولم تتزوج من من احبت
واختفت فريال من حياة صديقنا ولكنه لم يياس كان يرسل لها الرسائل ولا ترد عليه خاف جدا عليها واخذته الظنون بعيدا ربما ..وربما .استمر على هذا القلق شهر كامل .تزداد حيرته كلما شاهد ابنته ويرى سعادتها ..ويزداد تساؤله
الى ان جاء يوم ووصلت له منها رساله
انا بخير لا تقلق
لم تكن هذة الرساله كافية
ارسل لها طمنينى اكثر
ردت انا لست فريال انا زوجها
فرح جدا انها تزوجت من من تحب
وساله طمنى عليكم
اجاب عمى فريال هى ابنتك .ارجوك لا تخبرها انى اخبرت
ههههههههه
برأيكم ماذا تستحق هذة الفتاة
بقلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق