صرخه
جائتنى تصرخ أريد أن أعرف كيف أخرس الشيطان الساكن نفسي دلينى أرجوك ,,,,,,,,,
هدهدتها قليلآ .صمت العالم معى وأنا أسمع أنين شكواها .وأعلن قلمى على العصيان .......تركت لها حريه تسطير ما فى نفسها .وأنا أراقبها وقلبي يكاد أن يخرج من بين أضلعى شفقه على هذة المسكينه وعلى أمثالها ,فهى تصارع كى لاتسقط وخلفها رجل غارق فى بحور الملذات والرذيله ...........أتركها تروى حالها ..........
منذ أن أزهرت علي ملامح الأنوثة وأنا أشعر بأنى خلقت لأعيش وأعشق ... قابلته صدفة ورأيت فية فارسي الذي طالما حلمت به ... همت به وبات قلبى معلق بغد يجمعنى في بيت واحد معه ... لم يخيب ظنى وكان حفل زواجى اسطوريا ... مضت الشهور الأولى وما زالت أظن أنى أحلم ... وأتى الصغار واحدا تلو الآخر وظل هو كما كان طفلى المدلل والاحب إلى قلبى... لم يخفت شعورى يوما بأنى خلقت لأعيش وأعشق ... ولكن حرارته لم تكن كافية لالهاب مشاعرى ... كان الحب مازال طاغيا علي فتجاوزت عن قسوته وعصبيته وتعاليه في التعامل معى ... حاولت وحاولت أن أعيد صورة الرجل الذي أحبت ... واستمات هو في تحويلى لمجرد زوجة وأم أطفال ... مات حماسى ذبلت كوردة لم تسقى ... وأصبحت ما بين نارين ... بين أن أقضي عمرى مجرد أمرأة عليها واجبات وليس لها حقوق ... وبين أن أعلن ثورة قد تهتز على اثرها أركان البيت !!!.
بقلم
#سلوى_علان
جائتنى تصرخ أريد أن أعرف كيف أخرس الشيطان الساكن نفسي دلينى أرجوك ,,,,,,,,,
هدهدتها قليلآ .صمت العالم معى وأنا أسمع أنين شكواها .وأعلن قلمى على العصيان .......تركت لها حريه تسطير ما فى نفسها .وأنا أراقبها وقلبي يكاد أن يخرج من بين أضلعى شفقه على هذة المسكينه وعلى أمثالها ,فهى تصارع كى لاتسقط وخلفها رجل غارق فى بحور الملذات والرذيله ...........أتركها تروى حالها ..........
منذ أن أزهرت علي ملامح الأنوثة وأنا أشعر بأنى خلقت لأعيش وأعشق ... قابلته صدفة ورأيت فية فارسي الذي طالما حلمت به ... همت به وبات قلبى معلق بغد يجمعنى في بيت واحد معه ... لم يخيب ظنى وكان حفل زواجى اسطوريا ... مضت الشهور الأولى وما زالت أظن أنى أحلم ... وأتى الصغار واحدا تلو الآخر وظل هو كما كان طفلى المدلل والاحب إلى قلبى... لم يخفت شعورى يوما بأنى خلقت لأعيش وأعشق ... ولكن حرارته لم تكن كافية لالهاب مشاعرى ... كان الحب مازال طاغيا علي فتجاوزت عن قسوته وعصبيته وتعاليه في التعامل معى ... حاولت وحاولت أن أعيد صورة الرجل الذي أحبت ... واستمات هو في تحويلى لمجرد زوجة وأم أطفال ... مات حماسى ذبلت كوردة لم تسقى ... وأصبحت ما بين نارين ... بين أن أقضي عمرى مجرد أمرأة عليها واجبات وليس لها حقوق ... وبين أن أعلن ثورة قد تهتز على اثرها أركان البيت !!!.
بقلم
#سلوى_علان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق