وتاه العمر
وعجبي
أكنت أخط حياتي قربك
أم شهادة وفاتي
وضاع العمر بين عتاب ورسائل
تشكوك لقلبك
تشكو الغياب
رسالة قتلها طائر الحنين
وأخري فقدت دربها
ورسالة لم تبارح مكانها
عنوانها الكبرياء
كتبتها أمس لا قبل أسبوع
أو قبل شهر
لم أعد أدري
نهايتها النسيان
وسلوتها الأنين
مثقلة بالدموع
ورغبة ملحة بالرحيل
نبض
#سلوى_علان
2/11/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق