العنيد
يقتحم خلوتي
يقتحم غفوتي
يراقب تسللي خارج زماني
يكسر حاجز صمتي
وهروبي المتكرر من مواجهة
وجهي الغريب عنى
احتمائي بالمطر
ما هو إلا مواجهة الدمع السخي
ما بالك أيها العنيد
تتطاول على روحي
وتسحق أفكاري كلما حاولت الابتعاد
سأصنع من الأماني غيمة
تمطرك بوابل من حجارة
تحمل غضبي
وتحميني منك .
بقلم
#سلوى_علان
28/11/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق