في الطريق
اليك
رافقتنى الشمس
والزهـــــــــــــــــــــور
تغريدة عصفور
واندفاع استفاق في عيوني
أأريد أن أصل أليك ؟
أم أسكنك ؟
أم أستبيح الماضي والحاضر ؟
يضيق جسدى
وتتصلب شراييني
كلما روادتنى فكرة الآتفصال عنك !
عيناي حدوى
وحدودها فقيرة
والافق بعيد مضيئ
فأنت فيه
تحملني أليك تفاصيل كثيرة
وفي اللحظات اللتى تغدو فيها المسافات قريبه
أصبح رقيقه
خفيفه
كنحله
كفراشه
كندى الصباج
من أشواقي أناديك
فأسمعنى
وهب للقائي
نبض
س_لوى علان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق