السبت، 20 سبتمبر 2014


في الطريق 

اليك رافقتنى الشمس

 والزهـــــــــــــــــــــور

 تغريدة عصفور 

 واندفاع استفاق في عيوني

 أأريد أن أصل أليك ؟

أم أسكنك ؟

 أم أستبيح الماضي والحاضر ؟


يضيق جسدى 

 وتتصلب شراييني 

 كلما روادتنى فكرة الآتفصال عنك ! 

عيناي حدوى وحدودها فقيرة

 والافق بعيد مضيئ 

فأنت فيه

 تحملني أليك تفاصيل كثيرة

 وفي اللحظات اللتى تغدو فيها المسافات قريبه 

 أصبح رقيقه 

خفيفه 

كنحله

 كفراشه 

كندى الصباج 

 من أشواقي أناديك 


 فأسمعنى 

وهب للقائي

 نبض 

س_لوى علان



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق