الأربعاء، 17 يوليو 2013
يا أدم...
يا
أدم
...
قلت في نفسي لم لا توقف تدفق الأوهام من لهاتك دون رغبه
ودون وعى .
لم لا تنسد ريح الأحلام
بعيداّ عنى ...
ولم أيقظت براكين شوقي .
ولم لم توقف سفينتك بعيداّ عن شطئان قلبي
...
سلوى
علان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق