أوهام
دخلت غابة الحنين ك طفل أرعن مجنون أدرك أن الهروب منك وهم إقتربت حد إلتصاق الأحلام لم يكن هناك متسع للتفكير أشواكك أدمت خاطري عذاب يدفعني إلى عذاب حينها أدركت أن اللقاء محض شرك نبض #سلوى_علان 5/2/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق