مازال الحلم شغوفاً
يملأ ليلي ضجيج
يسحب غطاء نعاسي
يترصد الوقت
ليسبقني قبل السبات بلحظة
يفرش شراشف الذكريات
على دربي
وأنا مضمخة بالأمل
شغوفة أرتقب قوافل الكلمات
عائدة من زيارتي الأخيرة
محملة بكثافة المشاعر
أطبقت عليها بكلتا يدي ّ
وأغمضت كلتا عيني
أنتظر نهاية الحلم لعلي ...
أخط طيف جميل على السطور
كانت رحلة صعبة
كأنها يوم في صحراء قاحلة
نبض
#سلوى_علان
4/2/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق