حَجبت الرؤية
عمياءٌ تبصر الدنيا بنبضها…
تعزف الألحان بلا عنوان
لا تستقر خلجاتها !!
في عالمٍ فقد الأمان
وقد تكون قصيدتها مشردةٌ عند الأوزان
وعذبةٌ في خطابها
تروق الجان والإنسان
جدران اليأس حولها
فقدت عذرية المكان
والعزف يعيد أنوثتها في لجةِ الليلِ ألوان .
نبض
سلوى علان
2 / 10 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق