حكايــــة الخميس
ما همــ
ثار البركان في وجهي
وَسُحب البساط من تحت قدمي
صرخ گ شلال غاضب
أنت أضحية هذا العام
لم أجد دموعي
هربت إلى ما بعد الأفق
وتداعى زماني أمامي
فلا ماض يسعفني
وغدي ملامحه بعيدة
وما هم
إن ذُبحت من الوريد للوريد
وكنت لكم هدية العيد
نبض
#سلوى_علان
6/1/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق