كم أحبك أبي
فها هو البرد يتسرب
ويدك قلاع الدفا
وها هي الثلوج تزحف
لحلم وتكاد أن توقظه
أحبك أبي
فلم تنتهي أحلامي بعد
للمسافة ما يؤرقها
وشمعداني سيخبو
ورائحتك والريحان تركض خلفي
ومالي غير رجاء ودعاء
آه أبي ثم آه كم أشتاق
آه لو تدري كم أشتاقك
ففي الدعاء إغتسل الألم
ثم رحل
نبض
#سلوى_علان
1/8/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق