أبكيك
تعودت أن أبكيك سرا
وقلمي يكتبك جهرا
سطوري تعطر غيابك
ولا زلت أبكيك
أشتاقك
ألونك
وأعطر مخدتي
من بقايا عطرك
وأخشى ...
ما أخشاه
أن تذهب أنت
ولا تعود
وأذووب أنا
كالشمعة
في ليلي الطويل
أتوه فيك
وأحبك
جهرا
و أكثر
نبض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق