الخميس، 17 يوليو 2014



 حكايه الخميس
الوجهه الاخر للمرأه
تحرير

أشاحت بوجهها عنه تصنعت الهدوء ولكنها قالت بنبرة قويه صارمة .لن يليق  لي الا ما عشت عمري لأجله

طأطأ خجل منها .وقال بكبرياء مجروح بعد أن تناثر نبضه أمامه هنا وهناك .لست مسئول عنك بعد الان .......خرج مسرع  قبل 

أن ينال منه ضميره .سار علي غير هدى يبحث من ملجأ أمين يقيه من انكساره ...لم يجد تذكر دفء قلبها عاد ومعه ما أرادت 

..عاد وجدها وكأنا تعلم الغيب تقف أمام المنزل تحمل كومه حجارة .القت بها عندما لمحت بيده  بندقية

نبض
س_اوى علان







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق